الأربعاء، 12 نوفمبر 2008

خطاب أوباما

أن خطاب أوباما المرصع بالآيات القرآنية وأحاديث الود والإحترام للدين الإسلامى وحضارته وشعوبه من أندونيسيا شرقا لأمريكا غربا..ليس إلا غزو جديد للقلوب على غرار ما فعله نابليون بونابرت فى افتتاحية حملته على مصر عندما غازل المشاعر الدينية للمصريين وارتدى الجلباب والعمامة واتخذ مجلسا استشاريا من علماء المسلمين حتى شاع بين الناس أنه أسلم وسموه عليا..وكانت وصية نابليون الأولى لكليبر عندما استخلفه فى حكم مصر:"إذا أردت أن تحكم مصر طويلا فعليك باحترام مشاعر الناس الدينية واحترام حرمات منازلهم‏"

هناك تعليق واحد:

Unknown يقول...

أجبنى كلامك جدا و أرة منطقى جدا
شكرا